5 Simple Statements About أسباب قلة النوم عند الأطفال Explained
Wiki Article
عدم نوم الطفل في عمر ثلاث سنوات بسبب التغيرات في الروتين اليومي
فكري في حمام دافئ أو قراءة هادئة لطفلك، أبقي أضواء غرفة النوم خافتة خلال هذا الوقت. في وقت النوم، وتأكدي من أن الغرفة مظلمة وفي درجة حرارة مريحة.
تفسير الاحلام هل يوجد شخص لا يحلم؟ ولماذا لا نتذكر الأحلام؟ شاهد الان
يعد تناول الأطعمة أو المشروبات المنبهة من أسباب النوم الخفيف عند الأطفال في عمر الثلاث سنوات.
التاليما الفرق بين متلازمة نونان ومتلازمة تيرنر؟ الأسباب والأعراض وطرق العلاج
درجة الحرارة غير الملائمة: إذا كانت الغرفة باردة جدًا أو دافئة جدًا، قد يشعر الطفل بعدم الراحة.
التعب: تؤدي قلة النوم ولو البسيطة إلى التعب عند الأطفال، مجرد الاستيقاظ لدى الأطفال لفترة معينة يعني حدوث شعور بالتعب ولو لم يشارك في أي نشاط في فترة الاستيقاظ.
معاناة النوم: حتى مع قلة النوم يكون الوقت الذي يستطيع فيه الطفل النوم يكون وقت غير مرغوب فيه حيث يكون معاناة من الكوابيس والذعر والسير أثناء النوم والتبول في الفراش.
من أكثر الأسباب شيوعًا في الوقت الحالي لقلة النوم عند الأطفال هو استخدام الهواتف الذكية لوقت طويل، حيث أن الضوء الأزرق المنبعث من الهواتف الذكية قد يعيق إطلاق نور مادة الميلاتونين المسؤولة عن شعور الطفل بالنعاس والنوم وبالتالي يجب إيقاف تشغيل أو عدم استخدام الهواتف الذكية قبل ساعتين من موعد النوم على الأقل.
ويجب استشارة الطبيب إذا لاحظت أن الطفل يعاني من صعوبة في النوم لفترة طويلة ويؤثر على قدرته على التركيز وتغذية الطفل.
يحتاج الطفل من سبع إلى تسع ساعات على الأقل من النوم يوميًّا، حتى يستيقظ نشيطًا ومليئًا بالطاقة، ليستطيع إكمال يومه بحيوية، دون أن يشعر بالخمول أو التعب. أما في حال عدم حصوله على ساعات نوم كافية، فقد تلحق به بعض الآثار السلبية كضعف الانتباه والتركيز، وقد يصل الأمر أحيانًا إلى الإصابة بمشكلات صحية كالبدانة أو أمراض القلب أو السكري أو ضعف المناعة، بسبب الاضطرابات التي تسببها قلة النوم في هرمونات الجسم.
الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات (مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية والتلفزيونات) يمكن أن يؤثر على إفراز الميلاتونين.
تقليل مسببات التوتر وعلاج مشاكل الصحة العقلية، كما يمكن ممارسة تقنيات التأمل الذهني لتقليل القلق لدى الأطفال الذين يعانون من مشاكل النوم المرتبطة بالتوتر.
قد تتسبب بعض المؤثرات العاطفية والسلوكية في اضطراب أثناء النوم، مثل: التوتر والقلق أو معاناة الطفل من اضطراب طيف التوحد.